أكدت المملكة حضورها الداعم في المغرب، عبر صندوق الاستثمارات العامة، بمشاركتها ضمن مجموعة (وصال الدار البيضاء – الميناء)، الذي سيجعل من العاصمة الاقتصادية للمغرب حاضرة دولية، ويؤهلها إلى مصاف الأقطاب السياحية الدولية.
وحسب مصادر متطابقة، فإن مشروع (وصال الدار البيضاء ـ الميناء)، الذي أشرف ملك المغرب محمد السادس على إعطاء انطلاقة ثلاثة من مكوناته الأساسية، آخر الأسبوع، سيعطي دفعة لتنافسية الدار البيضاء وجاذبيتها، ليس فقط في مجموع المنطقة الفرعية لأفريقيا الغربية، وإنما أيضا في المتوسط الغربي. كما أن دعم المؤسسات المالية، ومنها البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، والبنك الأوروبي للاستثمار، يعكس الاهتمام العالمي الذي يحظى به هذا المشروع الذي يعد، حسب المراقبين، بازدهار متقاسم بفضل الدبلوماسية المغربية الثلاثية جنوب – جنوب، التي تجمع بين آفاق النمو القاري، عبر المركز الغرب أفريقي المتمثل في حاضرة الدار البيضاء، والرساميل المالية والخبرات السياحية لبلدان الخليج. وسيؤدي المشروع، الذي يروم تحويل جزء من منطقة ميناء الدار البيضاء، إلى ورش تأهيل واسع النطاق، وسيكون له وقع قوي على كازابلانكا برمتها، عبر إحداث مركز حضري جديد على مستوى المدينة وتجمعها الحضري، وتثمين الحي التاريخي للمدينة العتيقة وساحلها السياحي، وإعطاء هوية واضحة من الآن فصاعدا للمدينة كوجهة سياحية ذات إشعاع أكيد. يذكر أن (وصال الدار البيضاء ـ الميناء) يعتبر رافعة للاستثمار من الجيل الجديد، تتوزع بحصص متساوية بين الدول المستثمرة المتمثلة في المملكة والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر، والمغرب عبر الصندوق المغربي للتنمية السياحية.
وحسب مصادر متطابقة، فإن مشروع (وصال الدار البيضاء ـ الميناء)، الذي أشرف ملك المغرب محمد السادس على إعطاء انطلاقة ثلاثة من مكوناته الأساسية، آخر الأسبوع، سيعطي دفعة لتنافسية الدار البيضاء وجاذبيتها، ليس فقط في مجموع المنطقة الفرعية لأفريقيا الغربية، وإنما أيضا في المتوسط الغربي. كما أن دعم المؤسسات المالية، ومنها البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، والبنك الأوروبي للاستثمار، يعكس الاهتمام العالمي الذي يحظى به هذا المشروع الذي يعد، حسب المراقبين، بازدهار متقاسم بفضل الدبلوماسية المغربية الثلاثية جنوب – جنوب، التي تجمع بين آفاق النمو القاري، عبر المركز الغرب أفريقي المتمثل في حاضرة الدار البيضاء، والرساميل المالية والخبرات السياحية لبلدان الخليج. وسيؤدي المشروع، الذي يروم تحويل جزء من منطقة ميناء الدار البيضاء، إلى ورش تأهيل واسع النطاق، وسيكون له وقع قوي على كازابلانكا برمتها، عبر إحداث مركز حضري جديد على مستوى المدينة وتجمعها الحضري، وتثمين الحي التاريخي للمدينة العتيقة وساحلها السياحي، وإعطاء هوية واضحة من الآن فصاعدا للمدينة كوجهة سياحية ذات إشعاع أكيد. يذكر أن (وصال الدار البيضاء ـ الميناء) يعتبر رافعة للاستثمار من الجيل الجديد، تتوزع بحصص متساوية بين الدول المستثمرة المتمثلة في المملكة والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر، والمغرب عبر الصندوق المغربي للتنمية السياحية.